![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() اداب الصدقة أن تكون الصَدقَة خالِصةً لوجه الله عزّ وجَل، لا يَشُوبُها رِياءٌ ولا سُمعةٌ؛ وذلك لقوله -صلى الله عليه وسلم- "إنّما الأعمال بالنيات، وإنّما لكلِّ امرئٍ ما نوى". - عدم استكثار الصَدقة، وتجنُّب الزُهوِ والإعجاب، لقول الله تعالى: "وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِر". ![]() تجنُّب ما يُبطِل الصَدقة كــ "المَــن والأذى"، لقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالأَذَى كَالَّذِي يُنفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ". ![]() صدقةُ السر تطفىء غضب الرب؛ إذ يجب أن تكون في الخفاء، وينبغي عدم الإعلان عنها والجَهر بها إلا للضرورة القُصوى؛ وذلك بهدف نيل الأجر كامِلاً. ويُستَدلُّ على ذلك بقوله تعالى: "إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ" ![]() التصدُّق لذوي القُربَى توطيدًا لصلة الأرحام، وزيادةً في تقوية أواصر المحبة في محيط المُجتمَع الأُسَرِي المُتكافِل؛ فقد ورد في سورة الأنفال قوله عزّ شأنُه: "وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ". - إعطاء الصَدقة للمُحتاج مُبتَسِمًا وبوجهٍ بَشُوشٍ وبنَفسٍ طَيّبةٍ. ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() أخـ ي أحمد الله يعطيكـ الصحـه والـ عـافيــه على ماطرحت بشأن موضوع الصدقـة وفوائـده جزاكـ الله خير الجزاء بما كتبت وجعلها في موازيـن حسناتكـ ننتظر المزيـد منكـ راعـ ي الهـدلاء |
#3
|
||||
|
||||
![]() في موازين اعمالك موضوع هااادف واصل يابطل بإنتظار جديدك تحياتي لك :rose653: |
#4
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خير وجعلها في موازين حسناتك ورزقك الفردوس الاعلى من الجنه |
#5
|
||||
|
||||
![]() سبحان الله اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك جزاك الله خير اخوي احمد واثابك الله وضاعف اجرك في هذا الشهر الكريم على هذا الطرح |
#6
|
||||
|
||||
![]() |
![]() |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الساعة الآن 08:34 PM