![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]() هَل صحيح : يُثمر الموت حياة ! هل سأثمر ؟" في يد الجائع خبزاً ، في فَم الاَطفال سكر : (" لـ محمد درويش ، # يوم السبت 12:00 صباحاً مدونتي ترى النور .. لطفآ , إقبلونيّ كمآ أنآ ولتتسع لي القلوبّ . |
#2
|
||||
|
||||
![]() من يدير سير الكواكب ؟ من يبعدها ويقرِّبها ؟ من يبرمج تلاقيها وتصادمها ؟ من يطفئ إحداها ويضيء أخرى في سماء حياتنا ؟ وهل ينبغي أن يتعثّر المرء بجثمان ليقع في الحبّ ؟ في سعينا إلى حبٍّ جديد ، دوماً نتعثّر بجثمان من أحببنا ، بمن قتلناهم حتى نستطيع مواصلة الطريق نحو غيرهم لكأنّنا نحتاج جثمانهم جسرًا. و لذا في كلّ عثراتنا العاطفيّة ، نقع في المكان نفسه ، على الصخرة نفسها ، وتنهض أجسادنا مثخنةٍ بخدوشٍ تنكأُ جراح ارتطامنا بالحبّ الأوّل. فلا تهدر وقتك في نصح العشاق، للحبّ أخطاء أبديّة واجبة التكرار. # [يَ ربي سَهل إختبآري ] ! |
#3
|
||||
|
||||
![]() كَثيروُن الذُكور ، و قٍليلوُن الرٍجال × ! " أتحفظ على كلمة رٍجال فٍي هّذا المَوضع " لآنها أكبر من أن تُدنس ، # أكتشفت مُوخراً " أن كثيرٌ من الذُكور " لَيسوا إلآ ظل أنثى تدُيره حَسب دَناءتها " ! × وَ ليسُوا إلآ دُمى مُتحركه بيدين ناعمه " تُشربك خيوطها تَاره وتفلتهُا تَاره : ) ! × أؤمن كَثيراً بحكمهه تَقول : الشَيطان أستاذْ الرَجل وتلميذُ المَرأه : ) "! صَحيح إنني " أنثى " لَكني وأعيذُ نَفسي منهُن " × ! فَ هُنّ أذَىً : ( " |
#4
|
||||
|
||||
![]() سويت تصحيح ف هذا الشيء اللي فوق يً رب مايكتب تحت اخر تعديل "( تستفز مب زينهه اكرها اكرها اكرها *تصيح* #تجاهلوني |
#5
|
||||
|
||||
![]() ززمانن عن منتدىى وهالحركات ويمكن نسيت "( مو من كوكب ثاني واللهه "( .! |
#6
|
||||
|
||||
![]() * بدأنا نفقد أنفسنا شيئا فشيئا .. حتى بدأنا نتلاشى ننام صباحاً نصحى ليلاً لا نعي ماهيه حياتنا .. كأننا متواجدين ع هذه الأرض ننتظر اللامنتظر ! |
#7
|
||||
|
||||
![]() لنُآ لقاءُ .. |
#8
|
||||
|
||||
![]() كانك بعيد الله يقرب بعادك و كانك قريب الله يقربكّ لي زودَ + انآ اعاني من نظآم بايخ *تتحلطم* ي أني مااناآم واقعد اكلهآ ب المدرسةة ي اني اروح اليوم كلةة نوم وواكلها بعد ب المدرسةة لآنيي مً ذآكرت عادد امس نمت اليوم ككلهه . ورحت لهم نشيطهه وقمت اسوي لهم طيارهه ب الورق وسفينهه < طفولةة متأخره المهم انهم قالو لي اذا خلصتي سماجتكك تعالي وقعدوني ب لحآلي اصلا من زينهم لحالي ازين :/ المهم ااستتاذةة الانجليزي ددايم تسألني انتي صاحيةة ؟ المشكلةة الحقيره تكون تشرح وهدوءء حصة الانجليزي بما ان الناس نايمة فيهاآ . فجاءءهه تقطع الشرح وتقول اسمي بوجهها اللي بدون تعبير وتسالني انتي صاحيةة ولالا .؟ ععادد قسم بالله من ككثر ماتسألني هالسوال صرت اجهز اجابهه ببيتنا واككون مستعده الا انها يوم تقولها لي اتبلم ![]() وواستقبل ذباتت من ككل ممكآن ![]() المهم ترآي اسولف هناآ لآنن دايم اسولف بقروب العائلهه الكريمةة وويوم اخخلصص وحدهه ترسل ججيععانهة ولآ انا بروح مدري وين ووممافي اي احد كآن يسولف فوق ولافي اي ردةة فعل ![]() ![]() *غديني* القىى هنا ناس مثلي $ وششسمهه بكرهه عندي اختبار حديث , بلآغةة , حآسب , "( * ادعولهآ* |
#9
|
||||
|
||||
![]() في الانتظار، يُصيبُني هوس برصد الاحتمالات الكثيرة ربما نسيت حقيبتها الصغيرة في القطار، فضاع عنواني وضاع الهاتف المحمول، فانقطعت شهيتها وقالت: لا نصيب له من المطر الخفيف وربما انشغلت بأمر طارئٍ أو رحلةٍ نحو الجنوب كي تزور الشمس، واتصلت ولكن لم تجدني في الصباح، فقد خرجت لاشتري غاردينيا لمسائنا وزجاجتين من النبيذ وربما اختلفت مع الزوج القديم على شئون الذكريات، فأقسمت ألا ترى رجلاً يُهددُها بصُنع الذكريات وربما اصطدمت بتاكسي في الطريق إلي، فانطفأت كواكب في مجرتها. وما زالت تُعالج بالمهدئ والنعاس وربما نظرت الى المرآة قبل خروجها من نفسها، وتحسست أجاصتين كبيرتين تُموجان حريرها، فتنهدت وترددت: هل يستحق أنوثتي أحد سواي وربما عبرت، مصادفة، بِحُب سابق لم تشف منه، فرافقته إلى العشاء وربما ماتت، فان الموت يعشق فجأة، مثلي، وإن الموت، مثلي، لا يحب الانتظار لم تأت... قلت ولن...إذن سأعيد ترتيب المساء بما يليق بخيبتي وغيابها أطفأت نار شموعها أشعلت نار الكهرباء شربت كأس نبيذها وكسرته بدلت موسيقى الكمنجات السريعة بالأغاني الفارسية قلت: لن تأت... سأنضو ربطة العنق الأنيقة هكذا أرتاح أكثر أرتدي بيجامة زرقاء أمشي حافيا لو شئت أجلس بارتخاء القرفصاء على أريكتها فأنساها وأنسى كل أشياء الغياب أعدت ما أعددت من أدوات حفلتنا إلى أدراجها وفتحت كل نوافذي وستائري لا سر في جسدي أمام الليل إلا ما انتظرت وما خسرت سخرت من هوسي لتنظيف الهواء لأجلها عطرته برذاذ الورد والليمون لن تأت... سأنقل زهرة الأوركيدمن جهة اليمين إلى اليسار لكي أعاقبها على نسيانها غطيت مرآة الجدار بمعطف كي لا أرى إشعاع صورتها وأندم قلت: أنسى ما اقتبست لها من الغزل القديم لأنها لا تستحق قصيدة حتى ولو مسروقة ونسيتها... وأكلت وجبتي السريعة واقفا وقرأت فصلا من كتاب مدرسي عن كواكبنا البعيدة وكتبت كي أنسى إساءتها قصيدة هذه القصيدة... #اعترف انا مهووسةة ب محمود درويش وبماآ يكتب ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() وسألتك: لم تعرفْ، إذاً، كيف تحب؟ فأدهشني قولكَ: ما الحبُّ؟ كأنني لم أحب إلا عندما كان يخيل لي أنني أحب .. كأن تخطفني من نافذة قطار تلويحةُ يد، ربما لم تكن مرسلة إليّ، فأولتها وقبّلتُها عن بعد .. وكأن أرى على مدخل دار السينما فتاةً تنتظر أحداً، فأتخيل أني ذاك الأحد، وأختار مقعدي إلى جوارها وأراني وأراها على الشاشة في مشهد عاطفيّ، لا يعنيني أن أفرح أو أحزن من نهاية الفيلم. فأنا أبحث في ما بعد النهاية عنها ولا أجدها إلى جواري منذ أنزلت الستارة. وسألتك: هل كنت تمثِّل يا صاحبي ؟ قلتَ لي: كنتُ أخترعُ الحب عند الضرورة/ حين أسير وحيداً على ضفة النهر أو كلما ارتفعت نسبة الملح في جسدي كنت أخترع النهر.. " ! * مُحمؤدْ درؤيشْ ![]() |
![]() |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الساعة الآن 11:21 PM